عطشان ياصبايا .. دلوني ع السبيل
آدي السبيل قدامك .. وعليه المناطيل
وهي أبيات تروى لنا سؤال أحد عابري السبيل لأهالى القرية عن مكان السبيل ليشرب منه فأحابوه :ها هو السبيل وعليه المناطيل
و"المنطال" : هو اناء من الفخار يستخدم في الشرب من الزير
أما "السبيل": هو الأزيار التي كانت تملأ بالمياه ليشرب منها عابر السبيل ومن يمشي من مكان لاخر، لإِطْفَاء الظَّمَإِ.
وقد قُدمت هذه الكلمات التراثية كبداية لكثير من الأغاني التي غنت في الخمسينات وما بعدها منها للشيخ إمام ،و شادية وغيرهم، كما حملت اسم لروايات قدمتها الأذاعة المصرية.
محمد جمال سباق الحويطي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق